ً حتي نعرف ماكدونالد مصر يستفيد منها الشركة الأم في أمريكا الداعمة للكيان الصهيوني والجيش الإسرائيلي أم لا
يجب ان نعرف الفرق بين الفرنشايز والترخيص
عائلة آل منصور
وبداية تقول ان ماكدونالد مصر مالكها في مصر يس منصور صاحب بالم هيلز والعائلة لها أعمال كثيرة وعلامات تجارية في الأطعمة
والسجائر والسيارات واللبن والمياه والتصنيع والاستيراد والتجميع
والعقارات نقدر نقول كافة شيء في مناحي الاقتصاد المصري
شاريين شركات قطاع عام مثل سيكلام التي أصبحت لبنيتا
وأخذين علامات تجارية مثل ماكدونالدز
وتوكيلات سيارت أمريكي وألماني وصيني
وفاتحين مطاعم عادية غير العلامات التجارية
حتي التونة الشهيرة في السوق تبعهم سان شاين
مياه حياة تبعهم
إمبراطورية كاملة متكاملة لها أيدي وأذرع ويعمل معهم وتحت أيديهم أسماء كثيرة إمبراطورية بقا حتي زمان لما فتحت محطة النهار كان يس منصور شريك فيها من الباطن وتخارج واشتري حصته وقتها آخر شهير
منذ عشرات السنًوات زادت وتوسعت بعد زواج محمد منصور الذي أصبح أيام مبارك وزيراً للنقل وحالياً مستشار لرئيس وزراء إنجلترا من بنت وزير مصر أيام إتفاقية كامب ديفيد والانفتاح الاقتصادي في السبعينات منصور حسن الذي كان متزوجاً من بنت الدكتور محمد عبد الوهاب زوج الراحلة فاتن حمامة
طيب شركة ماكدونالد مصر أصدرت بيان وأعتقد ان اللي متولي الشغل أعتقد ابن السيدة راوية منصور أو ابن يوسف منصور شقيق يس منصور
الشركة أصدرت بيان بعد حملة المقاطعة علي السوشيال ميديا لمنتجات ماكدونالدز بعد إعلان الشركة الأم في أمريكا تبرعها بكل وجبات الجنود في الجيش الإسرائيلي
البيان
وقالت ماكدونالدز مصر، في بيان لها منذ قليل حصل القاهرة 24 عليه: شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر هي شركة مصرية 100 % يمتلكها رجل الأعمال ياسين منصور، والتي تعد من أكبر الكيانات الاقتصادية الكبيرة في مصر، حيث توفر شركة مانفودز أكثر من 40.000 فرصة عمل بشكل مباشر وغير مباشر لمواطنين مصريين وعائلاتهم من خلال شركائنا وموردينا المحليين، بالإضافة إلى حرصنا على مدار 30 عامًا على إطلاق مبادرات تنموية رائدة لخدمة المجتمع المصري.
وأضاف البيان: كما نوضح أن دور شركة ماكدونالدز العالمية هو السماح لنا باستخدام العلامة التجارية محلياً وإمدادنا بالخبرة والمعرفة لتقديم أفضل خدمة لعملائنا.
وأختتم البيان: ونؤكد احترامنا ومراعاتنا والتزامنا الدائم لوطننا ومجتمعنا، ولا علاقة لنا بما يقوم به وكلاء آخرون بدول أخرى.
والسؤال
هو ليه كل أسبوع المتتح بيزيد بأرقام غير مبررة ولما نرجع نعترض يكون فيه أجابه حاضرة ان الوجبة دي ثمنها ماقيمته 200 جنيه في أمريكا وكويس ان بنبيع بالرقم دا وطبعاً في خلال عامين الوجبة التي كانت ب 50 جنيه أصبحت ب 200 جنيه حرفياً مفيش هزار والكميات قلت بشكل واضح. دا غير تصغير حجم الساندوتشات عندهم علي مدار 20 سنة وتقليل الكمية وزيادة السعر عادي
وإذا تجاوز أحد واتكلم ..
نرجع بقا للفرق بين الفرنشايز
والترخيص
الفرنشايز، يتلقى الشخص الحاصل على الامتياز التدريب والتسويق وأنواع أخرى من الدعم والإمداد، أما في الترخيص، فقد يتلقى الشخص دعمًا محدودا أو لا يتلقى أي نوع من أنواع الدعم على الإطلاق.
في الفرنشايز، يبيع الشخص الحاصل على الامتياز منتجات حصرية ولا يبيع معها شيء آخر، أما في الترخيص فقد يبيع الشخص منتجات أخرى مع المنتجات التي تم إصدار الترخيص أو الوكالة الحصرية له ببيعها.
في الفرنشايز، يدفع عادة الحاصل على الامتياز عمولات بشكل مستمر طوال فترة انتفاعه بالفرنشايز وهذه النسبة المتفق عليها تكون من إجمالي مبيعاتهم، في حين أن الترخيص لا يعتمد على المبيعات ولكن على شرائك منتجات مانح الترخيص.
وتعد أحد عيوب الفرنشايز أنه لا خصوصية مالية، حيث يفتقر الفرنشايز لذلك، حيث يمكن أن يتفق معك مالك العلامة التجارية على الإشراف عن كل شاردة وواردة في الأمور المالية في الفرع، ويمكن أن يرى مالك العلامة التجارية أي محاولة منك للخصوصية المالية هي محاولة امتلاك الامتياز وهو ليس ملكك.
وطبعاً فكرة بيع العلامة التجارية أو المشاركة دي امريكاني بحت
شهيرة النجار